أفكار لتحفيز الموظفين - An Overview



تحقيق الذات: وهو البحث عن الابتكار ومعرفة المواهب للشعور بالرضا عن الذات.

وغالباً ما تركز دورات تدريب المديرين على أنظمة الإدارة والتشغيل، لكن رادين يقول إنه ينبغي عليها أن تركز على الجانب الإنساني في قيادة الآخرين، وكيفية التعامل مع الموظفين.

- يجب على القادة الذين يرغبون في تكوين فريق من المبدعين أن يصبحوا أقل نرجسية وأكثر تواضعًا، إذ أظهرت دراسة حديثة أن تواضع القادة يشكل عاملاً مهمًا في النتاج الإبداعي للفريق.

قد يكون الموظفون المتحمسون أكثر استعدادًا لمشاركة أفكارهم والتعاون مع الآخرين لتحقيق الأهداف المشتركة.

في بعض الأحيان، يقوم الموظفون المنخرطون بتغيير وظائفهم أيضًا، ولكن بمعدل أقل بكثير من الموظفين غير المنخرطين أو غير المنخرطين بشكل نشط.

لا تحتاج الشركات أيضًا إلى القلق كثيرًا بشأن الصيانة معدلات الاحتفاظ بالموظفين إذا كان لديهم قوة عاملة مشاركة من خلال العديد من أنشطة المشاركة الجماعية.

شعور الموظف بالرضا الوظيفي مما يقلل ذلك من احتمالية تركه للعمل.

حتى أنها قد تنافي الأخلاق، أو تحمل تهديداً، لكنها ليست نوايا غير طيبة. لا يصل أحد تقريباً إلى منصب مدير وهو يتقن تماماً كل المهارات اللازمة لتحفيز الآخرين. فما الذي يمكن عمله؟

تبنَّ ثقافة الإهداء، وصدقني الأمر سهل ويسير جدًّا لو استخدمت بطاقات الهدايا الرقْمية مثل بطاقات أمازون أو نون. 

تتسابق الشركات على جلب الموظفين المميزين الذين يساهمون بشكل مباشر في تحقيق أهداف الشركة وفق خططها الموضوعة لكل سنة، وتعد مهمة البحث عن الموظفين المميزين مهمة صعبة، لكن الأصعب منها هي المحافظة على وجودهم داخل الشركة؛ فالموظف المميز تأتيه عروض التوظيف من كل مكان، لذلك أصبح لزاما على الشركات أن تبذل الغالي والنفيس للحفاظ على موظفيها، ومن أهم الوسائل: تحفيز الموظفين.

أمّا المكافآت الخارجية فهي، من ناحية أخرى، خارجية بالنسبة إلى الفرد. وهي عادة ما تكون مكافآت مالية أو ملموسة تُمنح مباشرة للموظف، نور مثل الحصول على علاوة أو هدية مفاجأة.

الاحتفاظ بالموظفين وبقاءهم لفترة أطول مكسب كبير للشركات والمؤسسات؛ لأنها تحقق لهم الاستقرار وتقلل من معدل دوران الموظفين، وهي تدرك أن هذا الرضا سيتحقق من خلال عدة عوامل أبرزها التحفيز، وهذا سيساعد على تعزيز الإحساس بالانتماء للمكان الذي يعملون فيه.

يمكن لتحديد أهداف أو أرقام مبيعات محددة أن يأتي بنتائج عكسية. وقد تعلمت الإدارة العليا لبنك "ولز فارغو" الأمريكي العالمي هذا الدرس القاسي بعد أن طبقت المؤسسة نظاماً صارما يقوم على أساس الوصول لعدد طموح من العملاء كل يوم وإقناعهم بفتح حسابات جديدة لدى البنك.

إسرائيل تخطر الأمم المتحدة بإلغاء الاتفاقية مع الأونروا

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *